الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين
الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين.
الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين. والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس منذ 2014 11 06 مشهد كظم الغيظ ومشهد العفو والصفح من أجمل وأفضل المشاهد التي يعيشها المسلم وقد تضافرت الأدلة في الكتاب والسنة وأقوال علماء الأمة على هذه المشاهد. ال ذ ين ي ن ف ق ون ف ي الس ر اء و الض ر اء و ال ك اظ م ين ال غ ي ظ و ال ع اف ين ع ن الن اس و الل ه ي ح ب ال م ح س ن ين 134 قال أبو جعفر. ال ذ ين ي ن ف ق ون ف ي الس ر اء و الض ر اء و ال ك اظ م ين ال غ ي ظ و ال ع اف ين ع ن الن اس و الل ه ي ح ب ال م ح س ن ين. ال ذ ين ي نف ق ون ف ي الس ر اء و الض ر اء و ال ك اظ م ين ال غ ي ظ و ال ع اف ين ع ن الن اس و الل ه ي ح ب ال م ح س ن ين 134 القول في تأويل قوله و س ار ع وا إ ل ى م غ ف ر ة م ن ر ب ك م.
الذين ينفقون في السراء. ال ذ ين ي نف ق ون ف ي الس ر اء و الض ر اء و ال ك اظ م ين ال غ ي ظ و ال ع اف ين ع ن الن اس و الل ه ي ح ب ال م ح س ن ين آل عمران 133 134 فجعل من صفاتهم أنهم يكظمون الغيظ. يعني جل ثناؤه بقوله. الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين الآية.
ال ذ ين ي نف ق ون ف ي الس ر اء و الض ر اء و ال ك اظ م ين ال غ ي ظ و ال ع اف ين ع ن الن اس و الل ه ي ح ب ال م ح س ن ين 134 قوله تعالى. فيه أربع مسائل. ال ذ ين ي نف ق ون ف ي الس ر اء و الض ر اء و ال ك اظ م ين ال غ ي ظ و ال ع اف ين ع ن الن اس و الل ه ي ح ب ال م ح س ن ين 134 ثم وصف المتقين وأعمالهم فقال.